“هنا” بحث عن الألعاب البارالمبية للمعاقين

“هنا” بحث عن الألعاب البارالمبية للمعاقين

بحث عن الألعاب البارالمبية للمعاقين: الألعاب البارالمبية هي ثاني أكبر حدث دولي متعدد الرياضات، يشارك فيه رياضيين بدرجات إعاقة متفاوتة، منها ضعف القوى العضلية مثل، ومنها أيضًا اختلال في الحركة نتيجة عجز في الأطراف مثل البتر وكذلك قصر القامة والتوتر العضلي والرنح وضعف البصر وإعاقة النمو. 

بحث عن الألعاب البارالمبية للمعاقين

قائمة الألعاب البارالمبية

تقتصر المشاركة في الألعاب على الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون من “إعاقات عضلية” وكذلك من يعانون من مشاكل أو اضطرابات حركية، وقائمة هذه الألعاب على النحو التالي:

العاب الصيف

  • لقطة.
  • ألعاب القوى.
  • تنس الريشة.
  • البوكا.
  • قارب.
  • ركوب الدراجات.
  • يركب.
  • كرة القدم الخماسية.
  • كرة المرمى.
  • الجودو.
  • رفع الاثقال.
  • قارب؛
  • لقطة.
  • اجلس على الكرة الطائرة.
  • مسبحة.
  • تنس طاولة.
  • بارا – التايكوندو.
  • الترياتلون، الترياتلون.
  • كرسي متحرك لكرة السلة.
  • مبارزة على كرسي متحرك.
  • الرجبي على كرسي متحرك.
  • تنس الكراسي المتحركة.

الألعاب الشتوية

  • التزلج على جبال الألب.
  • الهدف الرماية لممارسة البياتلون والتزلج الريفي على الثلج.
  • التزلج عبر الريف.
  • الهوكى الجليدى.
  • لوح التزلج.
  • الشباك على كرسي متحرك.

معلومات عن الالعاب البارالمبية

  • ترجع قصة نشأة الألعاب البارالمبية إلى د.لودويج جوتمان الألماني الذي رغب في تأسيس مسابقات رياضية متخصصة للأشخاص ذوي الإعاقات لتكون مساوية للألعاب الأولمبية، لذلك اختار د.لودويج جوتمان يوم افتتاح دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 1948 في لندن، ونظم مسابقات رياضية للمحاربين القدامى الذين شاركوا في الحرب العالمية الثانية، وأصيبوا بمشاكل في الحبل الشوكي، وسميت هذه المسابقة دورة الألعاب العالمية لأصحاب الكراسي المتحركة.
  • وفي عام 1952 أقيمت دورة الألعاب العالمية لأصحاب الكراسي المتحركة مرة أخرى في لندن، وشارك فيها المحاربون البريطانيون والهولنديون، وبذلك أخذت طابعا عالميا، وأطلق عليها “دورة ألعاب ستوك مانديفيل”، والتي تعتبر أصل دورة الألعاب البارالمبية.
  • قبل ظهور دورة الألعاب البارالمبية بشكل رسمي تنافس الرياضيون ذوي الإعاقات في دورة الألعاب الأولمبية، وفي مقدمتهم لاعب الجمباز الألماني الأمريكي “جورج إيسر “الذي شارك في أولمبياد 1904 واستطاع أن يحرز في يوم واحد ست ميداليات، ثلاثة ذهبية واثنين فضية وواحدة برونزية، رغم استخدامه عضو صناعي خشبي بدلاً من قدمه اليسرى التي فقدها في حادث قطار.
  • أقيمت أول دورة ألعاب بارالمبية رسمية في روما عام 1960 وأصبحت متاحة للجميع وليست قاصرة على مصابي الحرب فقط، وشارك فيها 400 رياضي من 23 دولة.
  • كانت مواعيد البارالمبية تختلف من عام لأخر لكن بحلول عام 1960 أصبحت دورة الألعاب البارالمبية تعقد في نفس السنة التي تقام فيها دورة الألعاب الأولمبية سواء الصيفية أو الشتوية.
  • تمثل دورة الألعاب البارالمبية الصيفية عام 1988 والتي أقيمت في سول حدثا مهما، حيث تساوت البارلمبياد مع الأوليمبياد وأقيمت في نفس المدينة وباستخدام نفس الوسائل والتسهيلات الخاصة بدورة الألعاب الأولمبية.
  • كلمة Paralympics  أو الألعاب البارالمبية مشتقة في البداية  من كلمة “paraplegic” وتعني مشلول، لكن التعريف  الحالي هو أن  Paralympics   مشتق من حرف الجر اليوناني، pará والذي يعني “بجانب”، وكلمة”Olympics” وبالتالي فإن الاسم معناه الحالي هو بطولة “بجانب الأولمبياد”.
  • اختارت اللجنة البارالمبية شعار يتوافق مع طبيعة المسابقة وهو الروح في الحركة، ويتضمن رمز البارالمبياد ثلاثة ألوان الأحمر، الأزرق والأخضر، وهي أكثر الألوان تكرارًا في أعلام دول العالم.
  • عانت دائما البارالمبياد من مشكلة عدم تساوي التمويل المقدم للرياضيين البارالمبيين مقارنة بالأولمبيين، ومؤخرًا أصبحت البارالمبياد تدعم من كبار الرُعاة مثلها مثل الأولمبياد، وأيضا يسمح فيها بعرض شعارات الرعاة في الملاعب وعلى ملابس اللاعبين.
  • الألعاب البارالمبية الصيفية 2016 هي الدورة الخامسة عشر من الألعاب البارالمبية، تشمل 528 مسابقة في 23 لعبة رياضية، ومن المتوقع أن يشاهد فعاليات المسابقات البارالمبية حوالي 4 بليون شخص حول العالم.
  • كما حدث في الأوليمبياد عندما تضامنت اللجنة الأوليمبية مع قضية اللاجئين، أيضا في البارلمبياد هناك الفريق البارالمبي المستقل والذي يمثل اللاجئين في الألعاب البارالمبية، مكون من اثنين من الرياضيين هم السباح إبراهيم الحسين لاجئ سوري مقيم في اليونان، وهشام الذي فقد قدمه في انفجار قنبلة في سوريا.
  • تقام الفعاليات في نفس ملعب أوليمبياد ريو 2016 “استاد ماراكانا” أوEstádio Jornalista Mário Filho” ” أكبر ملعب في البرازي، وثاني أكبر ملعب في أمريكا الجنوبية، تم تجديده قبل كأس العالم 2014، ويستوعب أكثر من 78 ألف مشاهد.